يصر بعض اصحاب المعايير المزدوجة على ربط انتقاد “اسرائيل دولة الابارتايد والجريمة والارهاب” بانتقاد اليهودية واليهود كدين وكبشر، فيلوحون بعصا المصطلح السياسي “اللاسامية”، وهذه قمة اللأخلاقية في التبرير ؟!
انتقاد الاحتلال يجب ان يكون حيثما هناك احتلال، وانتهاك لحقوق البشر، وجرائم تطهير عرقي، وهي تمارس أمام الجميع، وكلما حاولتم اخفاء الجريمة، تظهر عورتكم أكثر .
كل التحية لرئيس لجنة التحقيق التابعة لمجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، السيد ميلون كوثاري الذي المح الى ازدواجية المعايير القذرة لبعض اطراف المجتمع الدولي لحماية اه الاحتلال الاسرائيلي، فَوجِه بهجوم قذر من قبل امريكا وبريطانيا وإسرائيل