ونحن نعيش هذه الايام عيد الفصح المجيد، وعلى ذمة وسائل اعلام اسرائيلية, الكنيست الاسرائيلي يناقش قانون حظر نشاط نشر الديانة المسيحية في “اسرائيل”.
هذا الكيان الذي يمارس القتل والارهاب والتطهير العرقي والتمييز العنصري الاسرائيلي، واعتداءاته على المقدسات الدينية في شهر رمضان، ومنع المؤمنين من اداء الشعائر الدينية، ماذا يوجد بعد في جعبة هذا الكيان الفاشي؟
هذا الكيان، بتعامل انه فوق البشر، والبشر عبيد لتحقيق مصالحه.
صمت المجتمع الدولي مريب، يساهم في جعل هذا الكيان يفكر ويتعامل بعنصرية وفوقية بشعة؟!