في خطابه أمام البرلمان التركي، وضع الرئيس محمود عباس المجتمع الدولي أمام مسؤولياته الأخلاقية والقانونية.
الصمت الدولي وغياب التحرك الجاد يشجعان إسرائيل على مواصلة ارتكاب الجرائم ضد الفلسطينيين وغيرهم.
على العالم قبل اسرائيل أن يفهم، أن هذه الجرائم لن تحقق الأمن والاستقرار، بل ستؤدي إلى تصعيد الصراع واستمراره، وهو ما يتطلع إليه نتنياهو.
نطالب المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته بشكل عاجل، وندعو بولندا الصديقة إلى اتخاذ موقف حازم وواضح لمواجهة الغطرسة الإسرائيلية وإجبارها على وقف العدوان.