ما يجري في القدس من عقوبات جماعية ضد الفلسطينيين، عنصرية بشعة، وتطهير عرقي، وتخاذل دولي. ولم يعد مقبولاً “صمت القبور” تجاه هذا التصعيد الارهابي الصهيوني الاسرائيلي.
ممارسات اسرائيل وجرائمها اليومية تثبت انها خارج القانون، وتفلت من العقاب دوماً، ما يستوجب رداً دولياً،
إن لم يشعر الفلسطينيون بارادة دولية لوقف هذا الارهاب الاسرائيلي المتصاعد، فلا تستغربوا تعبير الفلسطيني عن ارادته في الحياة والصمود والمواجهة بكل الطرق التي نصت عليها الشرائع الدولية.
فلا تقولو انكم لا تعلمون؟!