شكراً لهذه العائلة الرائعة التي تجثمت عناء السفر الطويل للتعبير عن تضامنها مع الشعب الفلسطيني . والشكر ايضاً لمن اتصل وبعث رسائل التضامن وهي توضح حقيقة مشاعر الشعب البولندي الصديق. شكراً