لو أحداً من الشعب الفلسطيني، تحدث بما تحدث به هذا العنصري المتطرف الوزير في حكومة التطرف سموتريطش لقامت الدنيا ولم تقعد، بكيل الاتهامات باللاسامية وغيرها من الأوصاف.
الشعب الفلسطيني ليس بحاجة الى شهادة من هذا العنصري الوقح الذي لا يستحق سوى حذاء يوضع في فمه.