كل عام وأنتم بخير
ستبقى القدس عاصمتنا الابدية، درة التاج، ومن أزقتها وشوارعها العتيقة نقرأ التاريخ، بدون رتوش او تشويه، فنحن، أهلها الصابرون، الصامدون، المرابطون، الباقون، والاحتلال الى زوال؛ وحيثما كنا، تبقى القدس وجهتنا وسلامنا وبوابتنا التي تفتح القلوب بمناسبة او دونها؛ وكعادتنا نلتقي ونجتمع ونتجاذب اطراف التهاني والحديث بمناسبة عيد الأضحى، داعيين المولى عز وجل ان يعيده علينا …